| | |||
| والعلاقات مؤشر الى الإبتعاد... ومن ينتقد ذاته يصل الى إتفاقية فريدة من نوعها... لا أحب أن أزعم بأني أجد الحل... وأنا في الحقيقة غير مرتبط بأي حقل ما... فالحقيقة واضحة إذا عليك أن تتحدث عن الحقل الذي تحبه... فإذا كنت يا صاحبي لا تفهم ما أكتب فهه مشكلتك... ولا تطلب مني أن أتوقف عن الكتابة...عذرا... سوف أترك الكثير من مقتنياتي... ولا أحب أن أكون دفترا لتسجل فيه متى تشاء وعلى هواك... بالرغم من أن من ينتقدني لا يقدم للحياة شيئا... وفي الحقيقة فأنا لا أكره أحدا...هذا هو قلبي... وإذا رأيتني وأنا أحمل حقيبتي فلا تهمس ولا كلمة... هذا يعني بأني قد أنهيت آخر ما عندي من العواطف... ولا حتى كلمة حب لن أقبلها منك بعد اليوم... وسأكتب لك دائما بالرغم من أن البعض في قمة الغضب من كتاباتي...
إن كنت تصر على أن يكون بيدك مفاتيح سجني فهذا إن كنت تصر على أن تكتب بيدك بيان نعي قضيتي... عذرا فلا تسامح في ذاتي ما لا تحبه... ولكن أيضا لا تشتم ما أكتبه...
| |||
| |










ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق