| |||
بأن لك في الحياة رسالة أنت مؤديها... ستحاسب على إضاعتها و ستجزى إن نفذت معانيها... يبتسم صاحبي وكأن القضية لا تخصه... ولكن أعرف أن الأجندة التي تخصه مليئة بالإيجابيات... والأمل مرسوم دائما في سمائه... أنك تتعلم معنى المسؤولية في الصغر... وبعدها ستتحملها و تعمل بها... و سيكون عليك في النهاية تلقينها لغيرك... هنا لغة صاحبي دائما واضحة وضوح الشمس... لا يقرأ ولا يعتقد إلا بما أنزله الله عز وجل... وأفضل ما يقرأه بعد القرآن السنة الشريفة... أنك تسموا بأخلاقك وطيبة نفسك... فهذب حرفك و تذكر ربك و اعرف قدرك... هذا كان مشروع صاحبي عندما تعرفت عليه في شارع الحياة... كان نموذجا قادرا على أن لا يهرب الى الوراء أبدا... هنا إجتمعت معه على مظلة واحدة... فأحببته وكان صاحبي... | |||
|
الخميس، 3 يوليو 2014
Ƹ̴Ӂ̴Ʒ صندوق النمل Ƹ̴Ӂ̴Ʒ : رسائل قصيرة للغاية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق