الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

Ƹ̴Ӂ̴Ʒ صندوق النمل Ƹ̴Ӂ̴Ʒ رسائل لا تصل بالبريد ...!!!





 منقول

رسائل لا تصل بالبريد

البتول الهاشمية

- إلى الفقراء من الشعب: عليكم بمواصلة إتباع الحكمة القديمة ذاتها - الصمت من ذهب و هي قسمة عادلة مع الأغنياء ...انتم تحتفظون بالصمت... و هم يأخذون الذهب . - إلى المغتربين من شظف العيش : ألم تصلكم بعد أغنية وديع الصافي» يا مهاجرين ارجعوا غالي الوطن غالي « ..لماذا لم تعودوا إذن ؟؟ فكروا في غلاء الوطن و دعوا عنكم (الغلاء) في الوطن. - إلى رؤساء التحرير في اللغة (حرَر الشئ) يعني فكَ عنه قيده وانتم تشغلون منصب رئاسة تحرير مقالات...يعني أن تفكوا القيود عنها..أتراها أزمة رؤساء تحرير؟... أم مشكلة مصطلحات!!.. -إلى القروض البنكية ثمة نوع من القوارض والحشرات الماصة تتغذى على الدماء إلا أن هذه الحشرات الماصة تعرف أين ومتى تكتفي من مص الدماء , وغالبا ما تتوقف من الشفط والسحب قبل أن تصيب المستعين بها بالشلل التام . - إلى الأثرياء الذين يحبُون إضافة لقب أديب أو شاعر لهم. أن الشعراء والأدباء يمارسون مهنة لا تطعم خبزا , و أنتم تأكلون عسلاً بغير أن تمارسوا مهنة, فما السر في إصراركم على تبادل الأدوار؟؟ -إلى الليبراليين ( على خلفية أن العدالة هي حرية الإنسان وقدرته على الاختيار ) إذاً ما معنى أن الشرور والذنوب التي يتعذب بها البشر ليست إلا تعبيرا عن حالة العجز التي يقع بها الناس في الانتصار على الخير, مع العلم أنهم كانوا (بكامل حريتهم) حين اختاروا الشر على الخير!! - إلى المتدينين.. هل صحيح أنك تستطيع إقناع عقل رجل , وأن تستميل قلب إمرأه ,ولكن من المستحيل أن تزحزح متدينا عن رأيه؟؟ - إلى المرأة السعودية عزيزتي السعودية يقول طالعك للسنة الجديدة لا تبدو هناك بوارق أمل في الحصول على أي من متطلباتك , ليس لأن الرجل أقل مكرا من ثعلب بقليل , بل لأنك أشد ذكاء من نعامة ..بكثير !! 

..............................................................

من ديوان العجائز

د.عائض القرني

هذه أخبار عن العجائز فيها دروس وعبر لكل ذكي يقرأ ما بين السطور، أما الأغبياء فليس بيننا وبينهم كلام إلا رد السلام. دخلت عجوز على الحجاج تشفع في ابنها المسجون فقال الحجاج: لقد ذكرتني إياه، والله لأقتلنه. قالت: لو لم تقتله مات ثم ضحكت فقال لها الحجاج: لماذا تضحكين؟ قالت: أضحك من حلم الله عليك وجرأتك على الله. ودخلت عجوز على الوزير العباسي ابن الفرات الظالم وقد أخذ مزرعتها فتشفعت له أن يرد عليها مزرعتها فأبى فقالت: والله لأدعون عليك. فقال لها ساخرًا: عليك بالثلث الأخير من الليل فلزمت الثلث الأخير شهرًا تدعو عليه فنكبه الله على يد الخليفة القاهر فقطع يده وبعد أسبوع قطع رأسه فقالت العجوز متشفية: إذا جار الوزير وكاتباه وقاضي الأرض أجحف في القضاءِ فويل ثم ويل ثم ويل لقاضي الأرض من قاضي السماءِ وذكر بزرجمهر في تاريخ فارس أنّ عجوزًا فارسية كان لها كوخ دجاج قريب من قصر كسرى فسافرت وتركت الكوخ وقالت: يا ربي أستودعك كوخي ودجاجي. وفي غيابها اعتدى جنود كسرى على الكوخ فهدموه وذبحوا الدجاج فأكلوه فلما عادت العجوز ورأت المشهد بكت ورفعت طرفها إلى السماء وقالت: يا ربي غبت أنا فأين أنت؟ ثم دعت على كسرى وقالت: اللهم مزق ملكه كما مزق دجاجي فثار عليه ابنه ازدشير وهو نائم فمزقه بالسكين ثم ذهبت دولتهم بزحف الإسلام المقدس.

وذكر الخطيب البغدادي في كتاب كنز العمال أن الخليل بن أحمد بعد موته رآه أحد أصحابه في المنام قالوا: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي ربي بتعليمي عجوزًا سورة الفاتحة، قالوا: وعلم العروض والشعر؟ قال: ذهب هباءً منثورًا. ويروى أن عجوزًا دخلت على رسولنا صلى الله عليه وسلم فقال يمازحها: لا يدخل الجنة عجوز، فأخذت تبكي، فقال صلى الله عليه وسلم: أما سمعتِ قول الله تعالى: (إنا أنشأناهن إنشاء فجعلناهن أبكارًا عربًا أترابًا) فكل عجوزٍ تعود شابة قبل أن تدخل الجنة. رواه الطبراني في الأوسط.

 

وفي السيرة أن هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان وكانت عجوزًا بايعها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام واشترط عليها فقال: ولا تقتلن أولادكن. فقالت: ربينا أولادنا صغارًا فقتلتهم أنت في بدر كبارًا، فضحك عمر حتى استلقى. وقال الأصمعي: رأيت شيخًا كبيرًا عربيًا وبجانبه زوجته العجوز وهو يدعو الله في الحرم ولم يدرِ ماذا يقول فأنشد شعرًا يقول فيه: يا رب إني جالس كما ترى وامرأتي جالسة كما ترى فما ترى يا ربنا فيما ترى؟ ودخل جماعة على عجوز فقيرة ليس عندها إلا قوت يومها فلما أكلوا طعامها قالوا: أكل طعامكم الأبرار، فقالت: بل أكل طعامنا الأشرار، أما الأبرار ففي بيوتهم. ودخل ابنٌ أحمق على أمه العجوز الفقيرة الحسيرة الكسيرة بالبيت مع صلاة العشاء وقال: يا أماه الناس يصلّون؛ لأن القمر كسف، قالت: وماذا كسف به؟ قال: يقولون القيامة سوف تقوم الآن، قالت: خلها تقوم والله إن القيامة أحسن لي من مقابلة وجهك ومن هذه الحياة التعيسة. وذكر الشيخ العمراني مفتي اليمن أن رجلًا كان يحمل أمه العجوز على أكتافه وهو مرهق فمر به صديق له فقال الصديق ممازحًا: أما تعلم أن الدولة أصدرت أمرًا يلزم العجائز بالزواج؟ فاستحيا الابن وقال لصديقه: خفِ الله أما تستحيي من الوالدة؟ فصاحت العجوز بابنها وقالت: (تشتي) تعصي أمر الدولة؟ يعني هل تريد أن تتحدى الدولة؟ وحدثني الدكتور سلمان العودة -وهو من أصحابنا الحنابلة- أن رجلًا أراد الحج بأمه العجوز وقد تقدّم لها رجل يريد الزواج منها فخيّرها ابنها بين الحج والزواج فقالت: الحمد لله الكعبة ما هي بطايره يعني سوف تبقى مكانها ولن تطير فلماذا نستعجل عليها.

..............................................................

 

الشيخ المنيع: المتحايلون على التأمينات الاجتماعية "تيوس مستعارة"

ـ انتقد فضيلة الشيخ عبدالله المنيع المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء المواطنين المتحايلين على نظام التأمينات الاجتماعية الذين تستغلهم بعض الشركات في تمرير معاملاتها بشأن توظيف السعوديين ووصفهم بـ "التيوس المستعارة".
وكما ذكرت "الحياة" في عددها اليوم السبت أجاب الشيخ المنيع في البرنامج الإذاعي «سؤال على الهاتف» رداً على متصل سأل عن الحكم في تعمّد بعض الشركات توظيف سعوديين ومنحهم رواتب في مقابل جلوسهم في المنزل لتمرير معاملاتهم على مصلحة التأمينات: "بأن تلك الشركات «خائنة»، والشباب الذين يرضون بمثل هذا الكسب من دون عمل ولا جهد هم مثل تيوس مستعارة وجميعهم يستحق العقوبة".
وأوضح الشيخ المنيع أن الدولة تعمل جاهدة لتوفير فرص العمل والتوظيف، وأن يأخذ كل شخص فرصته في الحياة ويتدرب ويكتسب الخبرة، لكن الشركات تعمل ضد هذا بتوظيفها بعض الشباب بمجرد الاسم فقط، وهذا يعتبر من «الخيانة» وأكل الأموال من دون وجه حق، داعياً من اكتسب من هذا المال إلى إعادته إلى جهات خيرية وعدم إعادتها للشركة لأنها لا تستحق ذلك.
وأكد أن تلك الشركات التي تقوم بهذا الفعل مخالفة أيضاً لأوامر ولي الأمر، متسائلاً: "هل تنفع تلك الشركات البلاد من خلال وجود هذا الشاب في منزله؟!".
يذكر أن وزارة العمل تفرض عقوبات بحق الشركات التي تعمد إلى توظيف السعوديين بالاسم فقط وتسجيلهم في نظام التأمينات الاجتماعية من دون أن يكون لهم علاقة فعلية بالعمل.

 

................................................

 

قناة أجيال والمراهقات .. يا غافل لك الله

 

ظافر محسن الشهري 

كنا نعتقد -  بكل النوايا الحسنة - أن قناة أجيال  التابعة لتلفزيوننا السعودي ليست إلا  قناة تربوية تعليمية  موجهة للأطفال وتخضع لإشراف نخبة طيبة من المختصين والمختصات بشؤون الأطفال , وكان ولا يزال الكثير من الأسر السعودية يتركون  أطفالهم أمام شاشة أجيال الساعات الكثيرة  رغبة منهم في أن يتعلم أطفالهم  وينهلوا  ويستفيدوا من تجارب المشرفين على تلك القناة من مقدمين ومقدمات,  وليستفيدوا من تجارب  بعض ضيوف القناة  من أهل المواهب وغيرهم ,  ولكن الحقيقة أن من يترك الحبل على الغارب لا ينبغي أن يلوم غيره إذا وجد النتائج ليست كما كان يتوقعها,  وخاصة حينما تتحول  القناة التي بنينا عليها  آمالنا في ملء الفراغ لدى أطفالنا بشيء مفيد إلى واقع مؤسف  يحتاج إلى إعادة نظر من المسئولين في تلك القناة .

في يوم أربعاء فائت ,  كنت أمام شاشة التلفزيون , وكانت قناة أجيال تبث برنامجا مباشرا اسمه : أصدقاء أجيال " - وقد عرفت فيما بعد أن هذا البرنامج اليومي  يشكل النصيب الأكبر من البرامج الرئيسية التي تقدمها القناة  - .  وحينما علمت باسم البرنامج استرخيت قليلا و انتظرت لكي أسمع  اتصالات أطفال القناة  وأناشيدهم,  وكنت متشوقا كثيرا  لسماع طرائفهم الجميلة وتكسيراتهم البريئة  للحروف كحال قنوات ألأطفال دائما.

 لفت نظري أن  مقدم البرنامج لم يكن طفلا , بل كان شابا قد تجاوز مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ , فلا هو طفل يتحدث ببراءة الأطفال ولا هو بالمختص الذي لديه الخبرة الكافية  في التعامل مع الأطفال والقدرة على تصحيح الأخطاء وتقويم السلوكيات وخاصة في مثل هذه البرامج التي تقدم على الهواء مباشرة.

جاء الاتصال الأول مفاجئا لي , فلم تكن المتصلة  طفلة في الروضة , ولا طالبة في المرحلة الابتدائية,  ولا حتى المتوسطة , بل فتاة   تدرس في المرحلة الجامعية . وقد ظننتها في بداية الأمر  إحدى الأمهات و تريد أن تقدم ابنتها الصغيرة للمشاركة , ولكن سرعان ما عرفت  إنها  صديقة عتيقة  للبرنامج او لمقدمي البرنامج  .  المهم أنه  وبعد تغنج وتنهد سامج صرحت الفتاة  للمقدم الشاب وبكل أمانة وصدق  أنها معجبة به  جدا , ثم تلعثمت وتلبكت  فتاتنا الجامعية ولم تستطع أن تقول شيئا مفيدا آخر,  فقد تداخلت الكلمات مع بعضها وتضاربت الحروف في فمها  , فهي  فيما يبدوا ممن تحمل كتبها إلى تلك الجامعة,  ثم تعود بها إلى البيت دون أن تدري ماذا تحمل وماذا تتعلم.  المهم لديها  أنها اتصلت وفرغت ذلك الإعجاب أمام الخلق وعلى الشاشة مباشرة.

اعتقدت أن الأمر مجرد اتصال  مفاجئ للقناة  من فتاة جاهلة ,  وإذا  بالاتصالات تتوالى وإذا بالمعجبات يتنافسن  في  اتصالاتهن وفي حديثهن , حتى جاءت صديقة للبرنامج ذكرت أنها  قد أنهت المرحلة الثانوية  , وبعد دقائق من تبادل المشاعر والسؤال عن الحال بينها وبين المقدم الجريء ,   بدأ المقدم يستعيد توازنه قليلا ثم اخبر الفتاة انه سيسألها مجموعة من الأسئلة .

 فقلت حينها  الحمد لله,  يبدوا أن  وقت اللعب والعبث فد انتهى  وجاء وقت الجد,  فنحن  نريد أطفالنا أن يتعلموا شيئا مفيدا من تسمرهم أمام هذه القناة وهذا البرنامج خاصة .   وفي تلك اللحظة  دخل المقدم الشاب  مع الفتاة الشابة  في مجموعة من الأسئلة  العجيبة الغريبة  التي لا يصح تسميتها إلا  " سوالف حريم خاصة جدا  ",  وهذا ليس انتقاصا او إساءة للحريم " حاشا لله " ولكنها فعلا كانت سوالف لا تصح أن يتبادلها إلا النساء مع بعضهن. 

 ولا أدري كم بذل معد البرنامج حفظه الله  من الجهد والوقت للإعداد لتلك الأسئلة العظيمة,  وكم أخذ مخرج البرنامج من الوقت ليراجعها مع أسرة البرنامج  لكي تتناسب مع طبيعة القناة ومع جمهورها من الأطفال ومع طبيعة المشاهدين.   وحتى لا تعتقدون أنني قد ظلمت معد البرنامج وصاحبه المخرج , اسطر لكم بعض وليس كل  الأسئلة ( الثقافية ) التي دارت بين مقدم البرنامج الشاب وبين خريجة الثانوية ( صديقة أجيال ) : واعذروني إن أوردتها باللهجة العامية  دون تعديل:

   السؤال الأول : يقولون انك شقية في المدرسة يا ..... ومشاكسة , صحيح  ؟؟  ثم تلاه السؤال الثقافي  الثاني :  وين رايحة الليلة ؟؟ ثم سؤال :  مين رايح معاكي المول الليلة ؟ ثم تساؤل  ثقافي آخر:  ايش حكاية البنات الليلة ؟؟ أشوفهم كلهم رايحين هذا المول ؟؟   ثم تحدي خاص ( عفيف جدا ) :   أنا اتحداكي يا ..... !! أنتي  تتحديني ؟؟  أنا اتحداكي تجيبي 95 في معدل السنة هذي !! .

 واجزم أن بعض القراء  لو استمع لتلك الحلقة مع ما فيها من أصوات  وضحكات قبل علمه بأنها تبث على قناة " رسمية "  لاعتقد أن هذا مقطعا مسجلا على رصيف ماقبل الفضائيات  وليس في قناة محترمة أنشئت لتكون صرحا تعليميا وتربويا قبل أن يكون إعلاميا.

فتاة أخرى تتصل وبعد مجموعة من الأسئلة الغير لائقة والأساليب الغير طفولية في بث كلمات الإعجاب المختلفة , تخبر فتاة الثانوية المقدم الشاب  أنها ذاهبة مع صديقاتها في تلك الليلة إلى  أحد المولات الذي ذكرت اسمه ومكانه,  ثم طلبت  من مقدم البرنامج أن يخرج معهم إلى ذلك المول. 

وبالطبع فقد سمع آلاف الأطفال ذلك السخف الإعلامي والانحراف السلوكي , ولكن بكل أسف في  تلك اللحظة  غاب عن البرنامج  وجود الموجه الصادق  والناصح المخلص,  وأصبح المراهقون والمراهقات هم من يوجهون البرنامج بالطريقة التي ترضي عواطفهم  المنفلتة , فمرت تلك السلوكيات الشاذة والخاطئة أمام أطفالنا  وكأنها أمورا طبيعية سيصبح  من الصعب على أولياء الأمور فيما بعد تصحيحها,  أو حتى مجرد إقناع أطفالهم بخطاها.

لا أنكر  جهود الكثير من أهل الفضل في هذه القناة لتنمية مواهب الأطفال وتثقيفهم في برامج تصرف عليها الدولة حفظها الله المبالغ الضخمة,  ولكن تلك الجهود ستصبح عديمة الجدوى مع برامج غير منضبطة تنحرف بسلوكيات أطفالنا وعقولهم إلى أمور  محظورة,  وتفتح حواسهم الصغيرة  على أمور خطيرة لا تستوعبها عقولهم وطاقاتهم. 

وما ذلك الذي يحدث في أعيادنا ومهرجاناتنا الوطنية من استنفار للجهات الأمنية   لضبط سلوكيات شبابنا وفتياتنا المنفلتة دون رادع ذاتي إلا دليل خطير على النتائج السيئة التي جنيناها من ذلك النوع من الانفلات الإعلامي في بعض القنوات الخاصة التي امتهنت الترويج  للعلاقات المحرمة وكسر الحواجز الأخلاقية بين الشباب والفتيات. 

أصدقاء أجيال لم ينته بانتهاء تلك الحلقة  المثيرة,  بل تلته حلقات لم تختلف عن سابقتها في غياب دور  أسرة البرنامج غيابا تاما باستثناء مقدمي البرنامج الذين لا يملكون أدنى خبرة في معالجة قضايا مهمة يتم طرحها في هذا البرنامج,   ولا يتردد هؤلاء الشباب  في تقديم معالجات واستشارات وإرشادات للمتصلين والمتصلات بشكل تغلب عليه الارتجالية.  فمثل تلك الاتصالات والمشاكل التي تطرح في البرنامج  ويتصدى لها الأطفال والمراهقون يجب أن تسند إلى أهل الاختصاص من المستشارين النفسيين والاجتماعيين المؤهلين لتقديم التوجيه والإرشاد المناسب,  وتصحيح المخالفات التي تكون الاتصالات المباشرة دائما مسرحا لها.

أذكر في الختام  أن  قناة أجيال هي قناة للأطفال,  وتهدف في نهاية المطاف إلى صنع أجيال يعتمد عليها   , ولكن الأماني لا تكفي,  فليت  مسؤولي القناة ينظرون الى الامر باهتمام اكبر فما يحدث في بعض برامج القناة لا يمت إلى الطفولة  والى براءة الطفولة بأي صلة. 

  

 


 

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

كاريكاتيرات

 


 




























 

  
  
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق