أنا أخاف الحب...
كيف الكلمات تلامس القلوب...
هل فكرت بأن تشربي كأسا من الدموع...
البكاء يا صاحبتي هذه الأيام أصبح كأسا من السعادة...
البحر غارق في الظلام...فلماذا تريدين السفر...
ما هذا الضجيج ونحن خلقنا ورقا...
سؤال واحد أريد جوابه...هل معك قلم...
هل شاهدتي قلما يكذب...
لنشرب كأسا صغيرا من حبك...
كانت لي حديقة...في باحة منزل قلبك...
تمتد حوالي خطوة واحدة...حديقة دافئة...
جدارها أطرافك ولكن دافئة...
قريبة من الشمس...
مبللة بقطرات الدم...دم القلب الحنون...
ولا يعرف إلا وطنا واحدا...حبك...
ولقد رسمت الصورة كاملة...
واليوم في عالمي ألآف الصور لك...
وأنت في حديقتي تعيشين الإطمئنان...والسعادة الشديدة...
هذه حياتنا...من البداية وحتى هذه اللحظة...
تحياتي...
سن لايت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق