ما اجمل الصدق...ما اروعه حين يسود حياة البشر
كما هو سائد في الطبيعة...بين الأشجار والطيور...وبين ربيعنا والموعد السنوي الابدي،اخضرار الصحاري وفرحة الاطفال واستمتاع الكبار
الصدق مطية الأبرار الى الجنة يا مسلم،والطريق اليه معبد بالأشواك ..من سار عليه جرحت قدماه وادميت يداه ..وقد يفقد فيه الصادق او يهدم فيه كل ما بناه،ولكنه اقصر الطرق الى رضاء الله والجنة
وانواعه
صدق مع الله..وصدق مع الناس..وصدق مع النفس
فالمبالغة في النقل وزخرفة القول والاستمرارية بدون تقيد بمنهج غير منهج هوى النفس..!!فهذه الباطلة
الفكر والقدرة بصدق الدعوة..نمو ونضج وارتقاء
لاتنظر ماذا فعل هذا..وتتعجب بل انظر لفعلك بصدق وقيّم نفسك وحاسبها بمبتغاك
كل انسان مهموم كبير مقام او حقير بوسط الزحام،وثقافة المجتمع ما زالت تنتج..وانتاجها بطيء ولكن لماذا لاننتظر؟؟
هل برسالة او عبارات مستمرة سوف تبرمجهم،او اعلن الحرب على الجميع لكي اشفي نفسي
او انا خلاصة الله من خلقه،فغيري لايرتقي لمستواي
هذه الالات اخترعت من غرباء..،ليس لنا فيها غير الكتابة،منذ زمن غير بعيد..كيف كان الناس في صدق التعامل وصدق النصيحة وفطرة المبداء
لذا ينبغي ان نلتزم جانب الصدق بمرونة واعتدال،والمعاونة فرد او مجتمع لتحسين اهداف نبيله وصادقة المعالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق