الخميس، 9 يوليو 2015

☆شماغ وتنورة☆ : أنا اليوم قصتي لها معنى آخر

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

أنا اليوم قصتي لها معنى آخر...

لقد أعجبتني الفكرة...فأحببت أن أرسمها لكم...إنها شبه سياسية...

ونهايتها غرام من نوع آخر...بدايتنا رفض...وقبل النهاية بدون معنى...

وبين البداية والنهاية فاكهة...

المهم هذا أعجبني...

ندين...كلنا...كبيرنا وصغيرنا...

نستنكر...سرا وعلانية...

نشجب بكل وقاحة...

نرفض بكبرياء مكسور ومنبطح...

كل هذا ونحن من نكبة الى نكبة...

ومن ألم الى ألم...

ومن لجوء الى لجوء...

ومن ضفة الى ضفة...

ومن قطاع الى قطاع...

ومن نزوح الى نزوح...

ومن مخيم الى مخيم...

ألم أقل لكم إنها كبرياء الإنسان العربي...

وماذا يوجد خلفنا...

بيوتنا...أراضينا...لحمنا...كبرياؤنا...

وماذا تحت حنايانا هنا...أو هناك...

خواطر إيمانية...دعاء لمرة واحدة...

درس اليوم بدون بداية ولا نهاية لأنه قديم جدا...

الكولستيرول الحميد بعد هذا العمر الطويل...الحمد لله...

الألوان في القرآن...من أجمل الدروس...طفلي لم يفهمنا...

طعامنا ماذا علينا أن نأكل في اليوم التاسع عشر في رمضان...

قبل الصلاة أو بعد التراويح...

أحكام الزكاة...الإعتراف...وصفات ووجبات...

قلوب مقفلة...عيون دامعة من الغبار...

كلام جميل مثل رمضان شهر الخيرات والبركات...

مواد وأدرات تنظيف...حكمة اليوم...أسماء الله الحسنى...

هل طفلك يستجيب لك...

قصة النمرود...والحقيقة كلنا نماريد على بعضنا البعض...

المؤتمر العربي الثاني...ومات طفل في بلاد الياسمين...

المؤتمر العربي الثالث...وتم تشريد الطفل اليمني بفعل فاعل...

سبحان الله...هنا البكاء...ولا أحد من يعرف ما معنى سبحان الله...

والكل ما زال يمشي الى الطريق...

وصاحبي روى لي قصة...كنا نرى في شوارع بلاد الياسمين سيارات النفايات...

وعليها إن لم تخني الذاكرة العلم الأمريكي والعلم السوري...

ويد أمريكية تعانق يد سورية... هدية من الشعب الأمريكي الى الشعب السوري...

ثم إختفت هذه السيارات...لأن أمريكا توقفت عن توريد هذه المساعدات...

وقرأت السبب...وضحكت وللغاية...

كيف يسمح الشعب الأمريكي على سيارته أن تسير على طرقات سورية تم تزفيتها بالزفت الروسي...

تحية للزفت الروسي...

وقبل أن أسمع تعليق صديقي في بلاد اليمن السعيد أقول لكم...

تحياتي

صن لايت

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق