السبت، 14 مارس 2015

☆شماغ وتنورة☆ دون أن تهدر من كرامتك ولا ذرة من الإيمان

 
 
 
 
 
 
 
 

 

 

هل حقا في يوم ما سوف نأكل التراب...

مع الحركة الدائمة هناك لغة غريبة تطرق القلوب...

أن تميز الكلمة عن الكلمة...

وأن تثبت أحيانا أننا إبتدأنا بالسير...

ولكن البعض يقول أن بيدي ضيعيت كل جميل في ذاتي...

وكان الإنسان يحيا الحياة ملء العروق...

وأن الأشياء المخيفة لحياتنا أصبح من الذكريات...

وأني لست عنك مشغولا بأمور الحياة...

وإن مررت بي سوف أهرول للسلام عليك والسؤال عن أحوالك...

وإن إلتقينا لن نكون غرباء بالرغم من السياسة القبيحة...

ولن أترك الظلام يبقى في شوارع مدينتك...

لهذا سوف أبقى كما كنت أغني لك قصة حياة مدينتنا...

وأعزف أمامك موسيقا طفولتنا في رحاب المدرسة والجامعة...

سأحيا بحروفي معك دوما وأبدا...

إذا لا تبدأ كلامك صباحا أو مساء إلا إذا تذكرت بأن الله وهبك يوما جديدا...

ولا تنسى أيضا عليك أن تكون أهلا لحياة أفضل من الأمس...

ولا بأس من أن تقول دائما وليس لي أنا...

شكرا...آسف...عفوا...أرجوك...صدقني...

دون أن تهدر من كرامتك ولا ذرة من الإيمان...

ياٍّ ربّْ اٍّجٍّبّْر بّْخٌّاٍّطَّرنا...

 ياٍّ ربّْ هّْنِّاٍّكّْ دٌّعَّوة تُّخٌّتُّنِّقِّ فّْي صدورنا...

 ونطَّلَّبّْهّْاٍّ مُّنِّكّْ بّْكّْلَّ ذلَّ واٍّنِّكّْسًّاٍّر ياٍّ اٍّلَّلَّهّْ اٍّثّْلَّجٍّ قِّلَّوبنا... بّْتُّحّْقِّيقِّهّْاٍّ رجٍّوناك ياٍّ رحّْيمُّ...

يا ربّْ اٍّبّْطَّلَّ شّْر عَّينِّ اٍّصُّاٍّبّْتُّ جٍّسًّدٌّاٍّ فّْأمُّرضتُّهّْ...

 واٍّصُّاٍّبّْتُّ جٍّمُّاٍّلَّاٍّ فّْشّْوهّْتُّهّْ...

 واٍّصُّاٍّبّْتُّ شّْعَّراٍّ فّْاٍّسًّقِّطَّتُّهّْ...

 واٍّصُّاٍّبّْتُّ قِّلَّبّْاٍّ فّْاٍّحّْزَنِّتُّهّْ...

...اٍّلَّلَّهّْمُّ مُّاٍّ نحنٍ بّْهّْ مُّنِّ اٍّبّْتُّلَّاٍّء فإننا انحّْتُّسًّبّْه اٍّجٍّر صُّبّْرنا عَّنِّدٌّكّْ

 واٍّنِّ كّْاٍّنِّ بّْسًّبّْبّْ ذنِّوبّْنا فّْإٍنِّنا اٍّنسًّتُّغٌّفّْركّْ ونتُّوبّْ اٍّلَّيكّْ...

اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا وأسكنهما فسيح جناتك يارب...

وصلى الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه

الأخيار وسلم تسليما كثيرا...

تحياتي

صن لايت

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق