الاثنين، 22 سبتمبر 2014

: ☆شماغ وتنورة☆ حقا إنه صدق العزيمة

 
 
 
 
-------Original Message-------
 
Date: 21-Sep-14 9:49:45 PM
Subject: ☆شماغ وتنورة☆ حقا إنه صدق العزيمة
 











نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قريباً، فيلم جديد عن النبي محمد(ص)صورةقريباً، فيلم جديد عن النبي محمد(ص)

صور قهوة روعه للتصاميم

أراد أحد الأشرار أن يعود عن غيه إلى جادة الطريق...
فدل علي حكيم الزمان ليرسم له طريق العودة السديد فأتاه وجلس بين يديه...
مظهرا الندم على ما فات طالبا المشورة فيما هو أت...
فقال حكيم الزمان: إنك لن تفعل حتي تذهب إلى النهر المبارك...
فتغتسل فيه فتسقط عنك آثامك وخطاياك...

وكانت القرية تحكي الأساطير عن رحلة الذهاب...
إلي النهر المبارك وكم يكابد سالكها الصعاب وكم يخوض المهالك...

وحملت قصصهم أسماء المئات ممن هلكو في سكة...
 الذهاب إليه
خرج الرجل من بيت حكيم الزمان يفكر فيما ينتظره...
من مصير مكث أياما طوال وكان القرار أن يقطع الطريق...
إلي النهر المبارك فعاد إلى الحكيم ليخبره بأنه فكر وقدر وتجهز وتهيأ...
للخروج حتي يتطهر ويتحرر من آثامه ومعاصيه...

حينها
فقط قال الحكيم: يابني إن كان هذا هو حالك فكل الأنهار مباركة...

وأنا أقول: حقا إنه صدق العزيمة...

وحده يجعلها مباركة...

يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين...

تحياتي

أحلام






-

--
العضو المتميز :

<<< nonomeme >>>>
 
★★ ★★★★★★★★
للاشتراك بالمجموعة ارسل رسالة فارغة لـ manoooktkt+subscribe@googlegroups.com
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك بمجموعة شماغ وتنورة البريدية.
للمشاركه في هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
manoooktkt@googlegroups.com
★★ ★★★★★★★★
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة،مع ان هالشي بيزعلنا ابعث برسالة إلكترونية إلى
manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/manoooktkt?hl=ar?hl=ar
مدير المجموعة
s3s3
mnoooktkt@gmail.com
---
‏تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "قروب شماغ وتنورة" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/d/optout.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق