الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

☆شماغ وتنورة☆ تأمل الآيات :




--


 
                         
 


                                  
 
         


   
 
                                







ما هو السر في حذف "يا" النداء
قبل الدعاء في القرآن؟
تأمل الآيات :
(ربِ أرني أنظر إليك)
(ربنا أفرغ علينا صبرا)
(ربِ لا تذرني فردا)
(ربِ إن ابني من أهلي)
( رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين )
( رب ابن لي عندك بيتا في الجنة )
( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا )
( رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )
ففي مواطن الدعاء لم يرد في القرآن العظيم
نداء الله تعالى بحرف المنادى " يا "
قبل (رب) البتة ،
وإنما بحذفها في كل القرآن .
و السر البلاغي في ذلك :
أن ( يا ) النداء تستعمل لنداء البعيد ،
و الله تعالى أقرب لعبده من حبل الوريد ،
فكان مقتضى البلاغة حذفها ."
ونحن أقرب إليه من حبل الوريد"
قال تعالى واذا سألك عبادي عني فإني قريب )
فهل علمت الآن قرب من تدعوه !
قال تعالـى {وَاسجُدْ وَاقتَرب}"
لستَ بحاجة للسَّفر لتقترب إليه ،
ولا يُشترط أن يكون صوتك عــذباً ،
فقط [ اسجد ] تـكُـن بين يديه ,
ثم اسألهُ ما تشــــاء ..



 

انثُرُوا أوجَاعَكُم عَلَى رُؤُوسِ الجِبَالِ
وقُولُوا للطَّيرِ : بَحْ ، لَمْ يَعُدْ عِنْدَنَا قَمْحٌ
فَالخَلِيفَةُ السَّادِسِ تَأَخَّرَ كَثِيراً فِي المَجِيءِ
والإسْلامُ مُنْذُ زَمَنٍ لا يَحْكُمُ بِلادَ المُسْلمِين !


 



--
تم الإرسال من iPad coca

--
العضو المتميز :

<<< nonomeme >>>>
 
★★ ★★★★★★★★
للاشتراك بالمجموعة ارسل رسالة فارغة لـ manoooktkt+subscribe@googlegroups.com
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك بمجموعة شماغ وتنورة البريدية.
للمشاركه في هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
manoooktkt@googlegroups.com
★★ ★★★★★★★★
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة،مع ان هالشي بيزعلنا ابعث برسالة إلكترونية إلى
manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/manoooktkt?hl=ar?hl=ar
مدير المجموعة
s3s3
mnoooktkt@gmail.com
---
‏تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "قروب شماغ وتنورة" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/d/optout.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق