. . . .
َ
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ عطاء الله للعبد ليست السعادة ؛ ﻓﺎلسعادة شعورٌ مؤقتٌ ﺯﺍﺋﻞ ﻭ ﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ عطاء الله للعبد ﻫﻲ ﺍلرضا ﻭ من ﻫُﻨﺎ ﻓﺎلله لم ﻳﻘُﻞ لرسوله : ﻭ لسوف ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭبك ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭ ﺇﻧﻤﺎ قال ﻓﺘﺮﺿﻰ
-- Sent from myMail app for Android
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق