الأمير فؤاد إبن الملك المخلوع فاروق الذي نهب مال الشعب المصري ترك لهذا الأمير الذي لا يحسن التكلم اللغة العربية أموالا طائلة...وبالرغم من كل ذلك تأتيه أموال أخرى من أمراء قد نهبوا أيضا أموال شعوبهم ...كان يستجدي المصريين
بأن يعطوه جواز سفر...وبعد معانات طويلة أقنعوا الرئيس الفاسد ولكن عندما
إكتشف الشعب المصري فساده أطاحوه وما زال الأمير ينتظر...
اللهم إرفع شأن من هاجر من وطنه حتى نعلم الدنيا أننا خير أمة...
اللهم أرزق من هاجر من وطنه من وافر العطاء حتى يتذكر وطنه...
اللهم أشمل من هاجر بالعناية وإمسح عن قولبهم آثار الغضب على الوطن...
جمهورية أندورا
بين إسبانيا وفرنسا...
35 ألف نسمة من الإسبان...
يرأسها رجلين...
إسقف إسباني ورئيس جمهورية فرنسا...
تدفع الإمارة مبلغ دولارين كل سنتين للحكومة الفرنسية...
يتكلمون الكاتلان...
كانت فرنسا وإسبانيا يتنازعان عليها وبما أن العقل عندهم سيد الأحكان قاموا بذلك وليس كما نفعل نحن العرب والمسلمين...رحمتك يا الله
صباحكم كالماء العذب يغسل كل ما يعكر الحياة...
صباحكم راحة قادمة بإذن الله...
صباحكم سعادة تملأ الأرواح بإذن الله...
صباحكم إبتسامة تزول معها الهموم بإذن الله...
كن كمن يقرأ أفكار الآخرين بصدق وإيمان...
عالج المطلوب...وإنسى المهم...
الأفضل أن نشعر بالأفضل حتى نكون على بينة...
لا بأس إذا شعرت بالتعب...أو عشت ذلك التعب...علينا أن نحاول أن نجاري الأمن والأمان في نقطة ما...
إذا أحسست نورا في داخلك ولم يكن إنفجارا فلا بأس...
إذا فقدت عنصر التواصل فالرجاء أن تكون هادئا...
هذه هي شمس النهار...نور النهار...ضياء النهار الكل حان وقته للرحيل ولا بد أن يرحلوا...يغيبوا...يتواروا عن الأنظار...وحتى يبقى هذا النور في القلوب... على الإنسان أن يزرع شيئا في النور ...
في قلوب الناس...الكبير منهم والصغير أيضا...
وإذا الأسماء الكبيرة لن ترسم بالنور فالليل سوف يبقيهم مجهولين...بدون رائحة ولا حتى روح...في النور كان الفساد يأكل من ضميرهم ومن روحهم...
طوبى لمن ملأ عالمه نورا قبل غروب الشمس....حتى لا يصبح كائه منسيا ويبتلعه الظلام وتموت قوته ويتلاشى إسمه كما يتلاشى السراب كلما إقتربت منه.
إذا دخلنا ظلمة الليل ماذا تعلمنا من نور النهار وماذا كانت قصة النور خلال ذلك النهار الطويل ببكائه وضحكاته وآلامه وعافيته... وتأتي الظلمة فجأة ولا نأسف لآننا تركنا النور...فالقصة هي حق من حقوق الله علينا... النور لنا والظلمة لنا أيضا...النور لنعطي ممن وهبنا الله من كل شيء...والظلمة أن نعلم أنفسنا أولا حتى نصل الى الحق...والحق أننا نكون قد ثقفنا ذاتنا وإنساننا وكياننا...
إن أحببت أن يكون لك نكهة ثقافية في الحياة فعليك أن تتمتع بكل ما حولك بحرية وبدون حدود ولا عواقب ولكن بما شرعه الله...
كن مقتنعا وأعمق تأثيرا وتذكر أن الصدق سيد الأحكام...
الثقافة أن لا تغضب وأن لا تثور وأن تأخذ حقك بالحق وتترك للغير حقوقهم ...
اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا وأسكنهما فسيح جناتك يارب...
وصلى الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه
الأخيار وسلم تسليما كثيرا...
تحياتي
صن لايت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق