الأحد، 18 أكتوبر 2015

☆شماغ وتنورة☆ : اللهم إجعلنا نخشاك كأننا نراك

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

 

 

 

 

جميل ورائع أن يقول لك إنسان وتدرك أن مشاعره صادقة...

ختم الله يومكم هذا بالرحمة والغفران والعتق من النيران...

 وتقبل الله أفعالكم وصلواتكم وصالح أعمالكم في هذا اليوم...

وجعلنا واياكم من عتقائه من النار...

أمنية ودعاء صادق لوجه الله...

كم هي جميلة ورائعة هذه الحروف والكلمات...

اللهم إجعل هذا اليوم يوما صالحا لنا وإجعلنا من الشاكرين...

اللهم إجعل هذا اليوم يوما حلالا وإجعلنا من الخاشعين...

اللهم إجعلنا نخشاك كأننا نراك...

اللهم زد في حسناتنا...

اللهم بارك في أعمالنا...

قرأت كثيرا من المقالات العربية والأجنبية عن ما يسمى داعش...

في الحقيقة لم أخرج من كل هذه المواضيع بفكرة جيدة...

ولا حتى بضوء ينير كينونتي... حتى لو سألني إنسان عاقل عن القصة أو الموضوع أستطيع أن أضع بين يده صورة على الأقل بلونين فقط...

كل المواضيع كانت أفكارا مشتتة مع إحترامي لكل كاتب وعاقل ومفكر...

ولو سألنا أنفسنا...من هم داعش لوجدنا أننا أغبياء..وإذا إبتعدنا قليلا...

وسألنا أنفسنا من هم القاعدة...

حتى الآن نرى أنفسنا في دوامة...

بدايتها الأمريكي اللئيم ونهايتها الأمريكي اللئيم...

والحقيقة أني أقرأ كلاما لإنسان كنت أظنه منطقيا فأتعجب من هذا الكلام...

لقد جمع كلامه بإتقان ورصانة وكأني به فنان...أو طباخ عالمي...

أو مصمم أزياء...أو خبير مجوهرات...

وحتى أقنع ذاتي وأرضي نفسي كتبت له رسالة...وبالفعل جاءني الرد...

وأخذت أضحك...وأضحك...

كانت وظيفته زبال...

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار...

يا رب هب لنا طريقا يوصلنا الى رضاك ويجعلنا ندرك الحقيقة من حولنا...

صباح العطاء...مساء البذور الطيبة...

كان عمرها 13 سنة ووالدها زوجها لرجل عمره 65 سنة...

كان عمرها 16 سنة ووالدها زوجها لرجل عمره 90 سنة...

السؤال الذي يذبحني هو كيف تم هذا الزواج في بلد قالوا لنا نحن مسلمين...

أسعد الله قلوبكم...

صباح الدنيا المليئة بالبذور الطيبة...مساء النعمة الراقية ...

صباح الأشخاص المحترمين...مساء الصفاء...

صباح النقاء...مساء القلوب البيضاء...

اللهم إجعل صباحنا ومساءنا من الشاكرين...

اللهم أرحم والدي كما ربياني صغيرا وأسكنهما فسيح جناتك يارب...

وصلى الله على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه

الأخيار وسلم تسليما كثيرا...

تحياتي

صن لايت

 

 

 

 

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق