في غاية السعادة يقف على عتبات بيته يريد الخروج... يوم جديد في حياته هذه...صباح جميل... كالعادة يستقبله بالحب والشكر لله والصلاة على الرسول... لا ملل...ولا ضيق...ولا تأفف... ولماذا كل هذا وهو لم يفقد القيمة الذاتية لنفسه... فهو بمجرد أن يرى الشمس يبني في ذاته أملا... والحقيقة لا نستطيع تجزأتها ولا إهمالها ولا القفز فوقها... طالما أن الحقيقة وحدة كاملة إذا علينا السيطرة على ما فينا... المنطق يقول أن الإنسان بإمكانه التأقلم إذا كان صبورا وشجاعا... والفكر النقي مطلوب لصنع القرار الصحيح... وعندما نقول...اللهم يسر ولا تعسر أمورنا...علينا أن نكون أهلا لهذا... أن يكون في قلوبنا حبا...وأن لا ننسى أن نزرع في داخلنا إيمانا صادقا... تؤمن بالله ولا تنجز أعمالك وأعمال الغير هنا القصة مؤلمة... إسترسل في حياتك كالنهر...وتذكر أن النهر يصب في البحر... لا توافق على الأشياء على مضض... اللهم ثبتنا على دينك... اللهم يسر يومنا هذا... اللهم بارك في أرزاقنا... اللهم إفتح لنا أبواب جنتك... وبهذا يكون صباحكم ضياء كوجوهكم... تحياتي صن لايت | ||||||
|
الخميس، 16 أكتوبر 2014
☆شماغ وتنورة☆ لا ملل...ولا ضيق...ولا تأفف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق