:قال احد الغيورين
قدم استجواب في الكنيست اليهودي عن مقتل شاب عربي في احدى المظاهرات
ويظهر ان مقدم الاستجواب من العرب الشيوعيين ،ووقف مناحيم بيجن يرد في
غضب شديد ويقول:تريدون ان تقيموا الدنيا وتقعدوها لمقتل عربي على حين
خيم الصمت التام بعد مقتل الالوف في مدينه عربيه مجاوره وتسويتها بالارض؟
ويعني مدينة حماه التي دكها الهالك واخوه والباطنيون المتعاونين مع الشيطان
وشعرت بالخزي وانا اسمع الاجابه،وقلت لرجل يسمع معي:ان بيجن هنا ينطبق عليه
الحديث المشهور:(صدقك وهو كذوب)واذا كانت مجزره هذه المدينه محنة تقشعر الجلود
وتتقرح منها العيون،فأن الصمت الذي لفت نظر السفاح اليهودي بعد وقوعها محنة انكى
واقسى...؟؟؟
والان من شابه اباه فما ظلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق