ان الاحداث والازمات التي مر بها العالم الاسلامي في تاريخه الطويل تؤكد ان الشيعه قد قاموا بالدور الخطير فيها وكانوا وراء تلك النكسات التي عانت منها الامه الاسلاميه بشكل مباشر،وهم مسئولون عن الخلافات والازمات والمذابح المروعه التي يشهدها العالم الاسلامي المعاصر كل يوم
نبدأ من عهد شاه ايران
لقد قام باحتلال الجزر العربيه بعد انسحاب الانجليز من الخليج 1971م
احلامه في اقامة الامبراطوريه الساسانيه على حساب الدول العربيه المجاوره،وقد اعلنت ايران 1957م الحاق البحرين بالتقسيمات الاداريه لايران معتبرتها المحافظه الرابعه عشره
وما احتلال الجزر الاماراتيه الى بديل اخر عن خسارتها للبحرين عقب استفتاء الشعبي ومصادقة مجلس الامن
وهناك جزر اخرى محتله ايرانيا منها جزيرة(صرى)الواقعه بين ابو ظبي والشارقه وبها مطار حربي وجزيرة(هنجام)القريبه من راس الخيمه وكان حاكمها احمد بن عبيد المكتوم وعدد سكانها ستة الاف لجأ بعضهم الى راس الخيمه والباقي الى دبي والبحرين،وجزيرة(الغنم)التابعه لعمان وتطالب بثلاث جزر في الكويت وحدودها البريه والبحريه مع العراق والكويت والسعوديه ليست نهائيه
ثورة الخميني
متعصب لدينه،وينادي بحكومه اسلاميه شيعيه ولا يطرق التعاون مع اهل السنه على الاطلاق بل يحمل الحقد والضغينه نحو اهل السنه والجماعه
فهو يغلو في الأئمه حيث يرى منزلتهم لاتقل عن منزلة الألوهيه وان الأنبياء والرسل والملائكه ليس بامكانهم الوصول الى درجة الأئمه
ويرى ان الأئمه قبل خلقهم كانوا انوار وكانو محيطين بالعرش الالهي
اما موقفه من الصحابه لايختلف عن بقية علماء الشيعه موقف العداء والكراهيه والضغينه،ناهيك عن عن تجاوز جميع حدود الأخلاق والادب في سبه وشتائمه لعمر ابن الخطاب رضي الله عنه وان ابا بكر وعمر رضي الله عنهما لم يشهرا اسلامهما الى لجلب المنفعه الدنيويه والسلطه وقاما بشطب ايات وردت في حق ولاية على بن ابي طالب رضي الله عنه،وطعنه في جميع الصحابه الا ثلاثا المقداد وابو ذر وسلمان رضي الله عنهم
وموقفه من اهل السنه والجماعه لانصيب لهم في الاسلام مرتدون ومغتصبون
متعصب طائفيا حاقد على اهل السنه والجماعه يتوق لتصدير ثورته وانشاء امبراطوريه اسلاميه على اساس الدين الشيعي
لو نرى حل السنه في ايران اليوم
غير مسموح لهم ان يقيموا مسجدا علما ان عددهم لايقل عن خمسمائة الف نسمه في مدينة طهران فقط،بينما توجد 12 كنيسه للمسيحيين ومعبدان لليهود،ونفس العدد مخصص للمجوس والهندوس ،وان السنيين غير مسموح لهم ان يصلوا صلاة العيد من بعد ثورة الهالك الخميني بينما في عهد الشاه يسمح لهم الصلاة في احد حائق طهران بحراسه مشدده،وصلاة الجمعه اما تصلى خلف امام شيعي او بالسفاره الباكستانيه،ايضا هم محرومون من طباعة الكتب الدينيه
اما عدد السنين في ولاية زهدان تقريبا كل الولايه من اهل السنه،اما المدارس فلا يوجد الا 24 مدرس من اهل السنه والجماعه وباقي المدرسين شيعه وهذا الاجراء يساعد على تحويل معتقدات اطفال السنيين الى معتقداتهم
مصايبهم على العالم الاسلامي
استشهاد عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ثاني الخلفاء الراشدين وامير المؤمنين على يد ابو لؤلؤة المجوسي لعنه الله
بربرية الزنج والقرامطه ضد المسلمين
غارة التتار على بغداد ودور ابن العلقمي الشيعي فيها
الحروب الصليبيه حلقه من الحلقات المدبره التي دبرها الشيعه ضد الاسلام والمسلمين كما يذكر ابن الاثير وغيره من المؤرخين
اقامة الدوله الفاطميه في مصر وانزالها العقاب على كل شخص ينكر معتقدات الشيعه
قتل الملك نادر في دلهي من قبل الحاكم الشيعي اصف خان على رؤس الأشهاد..........الخ احداث كثيره حدثت كلها تبين مدى حقارتهم وحقدهم عليهم لعنة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق