الخميس، 3 أبريل 2014

☆شماغ وتنورة☆ متى يبكي القلب ،،،،،!!!!



--


يارب




                                                 


متى يبكي القلب شوقاً إلى الله..؟!!
 
ما ألذ الحياة مع الله!!
 لايعلم معنى هذه العبارة إلا من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة..
 يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
 حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..
 يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعر
 بشيء غير الله..
 ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
 فهذا القلب أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله ,فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
 فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين الصبي الذي فقد صدر أمه
 ولا تهدأ نفسه وتسكن
حتى يعاود القرب من مولاه..
 لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق الرجوع إلى ربه ومولاه ..
 فهنيئاً لمن كان له هذا القلب ,,
وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه
ولاتسكن إلا بالقرب من الله..
 نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب
.....
يامقلب  القلوب ثبت قلوبنا 
على دينك وطاعتك 







ليس كل ما اكتبه..دائما ترجمة لأحاسيسي
 او حكايه عن واقعي
انما هي  كلمات راقت لي..وقد يحتاجها غيري


لـــــ
محبتي وتقديري ــــكم



 
رمضان الأبواب
 
 





 
 
 




--
تم الإرسال من iPad

--
العضو المتميز :

<<< الزهرة >>>>
 
★★ ★★★★★★★★
للاشتراك بالمجموعة ارسل رسالة فارغة لـ manoooktkt+subscribe@googlegroups.com
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك بمجموعة شماغ وتنورة البريدية.
للمشاركه في هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
manoooktkt@googlegroups.com
★★ ★★★★★★★★
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة،مع ان هالشي بيزعلنا ابعث برسالة إلكترونية إلى
manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/manoooktkt?hl=ar?hl=ar
مدير المجموعة
s3s3
mnoooktkt@gmail.com
---
‏تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "قروب شماغ وتنورة" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى manoooktkt+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/d/optout.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق