الأربعاء، 3 أبريل 2013

☆شماغ وتنورة☆ صبااااااح الانوآآآآآآآآر




((قرووووب زي العســـــل ))
للاشتراااااااك ارسل رسااااااااااله فاااارغة الى هذ العنواااااااااان



قد لاتصدقون ....!!!!معلوومه قد تكوون جديده على البعض منا .
 
يقول الله سبحانه وتعالى حين أهلك قوم فرعون فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ)
 
روى ابن جرير في تفسيره عن بن عباس رضي الله عنه في هذه الآية:
أن رجلاً قال له: يا أبا العباس رأيت قول الله تعالى :
" فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين "
 
فهل تبكي السماء والأرض على أحد ؟
فقال رضي الله عنه : نعم إنه ليس أحدٌ من الخلائق إلا وله باب في
السماء منه ينزل رزقه ومنه يصعد عمله فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي
كان يصعد به عمله وينزل منه رزقه فقد بكى عليه..وإذا فقده مصلاه في الأرض
التي كان يصلي فيها ويذكر الله عز و جل فيهابكت عليه.
 
قال ابن عباس : أن الأرض تبكي على المؤمن أربعين صباحاً .
فقلت له: أتبكي الأرض ؟
قال: أتعجب؟!!!
وما للأرض لا تبكي على عبد كان يعمرها بالركوع والسجود..!!!
وما للسماء لا تبكي على عبد كان لتكبيره وتسبيحه فيها كدوي النحل..!!
 
وحين تعمر مكانك وغرفتك بصلاة وذكر وتلاوة كتاب الله عز وجل
فهي ستبكي عليك يوم تفارقها قريباً أوبعيدا..
فسيفقدك بيتك وغرفتك التي كنت تأوي إليها سنين
 ستفقدك عاجلاً أو آجلاً..
 
فهل تراها ستبكي عليك؟
 
اللهم الهمنا رشدنا وفقهنا فى ديننا وتقبل منا صالح القول والعمل...
اللهم اني اسألك حسن الخاتمه لي ولجميع المسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
 
هذا تفسيرٌ لقوله تعالى : " فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَ الأَرْضُ وَ مَا كَانُوا مُنظَرِينَ " [الدخان:29] ..
 
  الشيخ العلامة عبدالعزيز ابن باز رحمه الله
‏سجدة الشكر تساوي كنوز الدنيا و الآخرة
أقرأ بتمعن




معلومه تسوى ذهب ...   فضل سجدة الشكر
أغلبنا يفتقد فضلها ولا يعرف كيفيتها

ان العبد اذا صلى ثم سجد سجدة الشكر فتح الرب تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة  
 فيقول: يا ملائكتي انظروا الى عبدي أدى فريضتي وأتم عهدي 
ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه    ـ  ياملائكتي ماذا له ؟
فتقول الملائكة:ياربنا رحمتك
ثم يقول الرب تعالى :ثم ماذا له؟
فتقول الملائكة:يا ربنا جنتك   
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟   فتقول الملائكة :ياربنا كفاه ماهمه 
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟
فلا يبقى شيء مـــــــــن الخير الا قالته الملائكة
فيقول الله تعالى:ياملائكتي ثم ماذا؟
فتقول الملائكة ياربنا لا علم لنا 
فيقول الله تعالى :لأشكرنه كما شكرني وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي 
 .
  
فمن تجددت له نعمة ، أو اندفعت عنه نقمة ، فيُسنّ له أن يسجد شكراً لله ،
سواء كان متوضأ أو غير متوضئ ،
 وسواء كان مُستقبلا القبلة أو غير مستقبل القبلة .
فأنصحك لا تفوت الفرصة عليك...    
  وزعه لكل اللي عندك لو يسجدونه تأخذ مثل أجرهم إن شاء الله





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق