هي الخبر مدينتي الحالمة..وكانت هادئة..!! نبتت من رطوبة الخليج معتقة بأصالة عذريتها
تبنت اهلها..بدون عشب مايل،بل احساسها الدافي
كانت وما زالت
بحر..وابتسامة
قيض و سماحة
بردها..يردد
ولع النار يا شبابها..واستمتع
:كل من عشقها يقول
اغتصبوكي رغم انوفنا
ودمروا قلاع اخر رومنسيات الاسترخاء
اكثروا عليكي القلق..باسم التطور
وازحموكي بكثرة البشر
واصبحتي لاتطيقين الضجر
:وانا الان اقول
حسبنا الله
اين المفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق