الاثنين، 27 مايو 2013

Ƹ̴Ӂ̴Ʒ صندوق النمل Ƹ̴Ӂ̴Ʒ نظر سن لايت في ذاته يبحث عنكم

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 
 
 
 
 
 

 

 

 

أرسل هذه الرسالة لكم حتى أرى كم منكم سوف يقرأها

ردكم مهم

والأهم الإنتباه وأنتم تقرؤون

من فضلكم

إنه رجاءا وليس أمرا

بعد القراءة سوف تدركون جيدا لماذا أرسلت لكم

دعونا ننطلق

 

نحن نؤمن وندرك بأن هناك أناس يدخلون حياتنا  لسبب... لموسم... لفطرة من الحياة

وعندما تعرف وتدرك ذلك سوف تحاول بقدر ما أن تتصرف تجاه ذلك الشخص

وعندما يكون الشخص قد دخل حياتك لسبب في اغلب الأحيان لأنه يريد شيئا قد وافقت عليه سابقا

 لقد جاؤوا لأنهم في مأذق يريدون النصيحة والدعم والإرشاد

يريدون دعما ماديا... مساعدة سريعة... عون نفسي

يمكن أن يكونوا نعمة وفي غالب الأحيان هم كذلك

وهم هنا لسبب أنت تريده ولهذا هم هنا

هم بدون أي ظلم أو ذنب من جهتك أنت أو إزعاج لك

هذا الشخص سيقول كلمة أو يفعل شيئا لينهي علاقة صداقة ما

أو يمكن أن يتوفى أمامك أو يتركك ويرحل بلا عودة

في بعض الأحيان يتصرفون بعلو ويدفعوك لأن تأخذ موقفا ما

وهكذا علينا أن نستنتج أن إحتياجنا قد أكتمل وأمنياتنا قد حصلت والعمل قد إنتهى

والدعاء الذي طالما أودعته السماء في النهار والليل قد إستجيب له

ولقد حان الوقت للتحرك يا صاحبي

 

 

بعض الناس يدخلوا حياتك لموسم فقط

لأن دورك في الحياة جاء لتقاسم شيئا ما لتكبر ولتتعلم

سيحملون لك خبرة في السلام أو يجعلوك تضحك من أعماق قلبك

سيدخلون أعماقك ويلمسون فيها شيئا يستيقظ فيها دون أن تحلم بمثلها

وسيعطونك في الحقيقة سعادة ما كنت تحلم بها في حياتك أبدا

تؤمن بها وتصدقها وتعيشها وفي الحقيقة فقط لموسم ما

 

عمر الصداقة ومدتها تعلمك الدروس

أشياء يجب أن تخزنها في أعماقك وتكون لها أسس متينة وعميقة

ووظيفتك هي أن توافق على هذه الدروس التي مرت بك

حب من حولك وإستعمل ما تعلمته من العلاقات وإفهم حياتك

ويقولون أن الحب أعمى وأن الصداقة واضحة ونقية وصريحة

 

شكرا يا صديقي لأنك كنت جزء من حياتي...

مهما كان السبب...

جئت لسبب...

أو

لوسم ما...

أو

لجزء من الحياة...

المهم أنك جئت وإنتهى الأمر...

لا تخف أرسل هذه لكل صديق لك على النت...

وإجلس صامتا ... هادئا...

وتذكر أفضل صديق...

ولا تنسى أسوء صديق...هل هناك صديق سيء؟؟؟

ولا أحب أن تقول لي كلهم سواسية...

لا يا صديقي...

المهم أن تشعر بالسعادة وأنت تقرأ هذه الكلمات...

كما أنا تماما أشعر بالسعادة وأنا أكتب هذه الكلمات...

صدقني لم أنتقي ما أكتب...

ولكني كتبت ما شعرب به...

أنت صديقي

فشكرا

 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 


 



--

 
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق