| | |||
| قيل لأعرابي : أتحب أن تموت امرأتك ؟ قال : لا قيل : ولما ؟ قال : أخاف أن أموت من الفرح التقى أعرابي بقوم فسألهم عن أسمائهم قال الأول : أسمي وثيق قال الثاني : اسمي ثابت قال الثالث : اسمي شديد قال الرابع : اسمي منيع فقال الأعرابي ما أظن الأقفال صنعت إلا من أسمائكم واحد يقول لمن حوله أوصيكم خيراً بزوجاتكم ولنتفق أن يقبل كل منا يد زوجته عندما يعود للمنزل قال احدهم : ولكن انا لم اتزوج قال له : إذاً قبل يدك وجه وظهر قال : الحجاج لأعرابي كان يأكل بسرعة على مائدته ارفق بنفسك فقال له الأعرابي وأنت ... اخفض من بصرك صلى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام: قل ارأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فقال الأعرابي أهلكك الله وحدك ، إيش ذنب الذين معك ؟ فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك حضر أعرابي إلى مائدة بعض الخلفاء ، فقدم جدي مشوي، فجعل الأعرابي يسرع في أكله منه. فقال له الخليفة : أراك تأكله بتشفي كأن أمه نطحتك فقال : أراك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك زار أحد الأعراب نحويا ، فسأل عما يشكو . فقال النحوي : حمى جاسية ، نارها حاميه ، منها الأعضاء واهية ، والعظام بالية فقال الأعرابي : لا شفاك الله بعافية ، يا ليتها كانت القاضية | |||
| |












ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق